الأربعاء، 31 ديسمبر 2008
تعالو نرفع شعار لا للاباحيه
الخميس، 27 نوفمبر 2008
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وفقنا الله لمقال رائع للشيخ محمد حسين يعقوب وقد أبدع فيها وأجاد وزاد فوجدنا أنه من الأولى نقله ونترككم الآن مع المقال والذى نرجو أن تقرءوه بقلوبكم وبتمعن ورؤية .{وَالْفَجْرِ (1)وَلَيَالٍ عَشْرٍ (2)وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ (3)وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ (4)هَلْ فِي ذَلِكَ قَسَمٌ لِّذِي حِجْرٍ (5)} [الفجر:1-5]،
وصل هذا الموضوع منقولا من عدد كبير من الأخوة والأخوات
السبت، 8 نوفمبر 2008
احرام قلب
بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم تسليمًا كثيرًا .
أما بعد ...فأحبتي في الله ...
كيف كان الزاد ؟؟؟ وهل ارتحلتم إلى البيت العتيق بقلوبكم ؟؟ إن الذي لا يفد عليه محروم ، وإن الذي لا يذوق حلاوة القرب إلى الله تعالى لمقطوع ، ولن نرضى لا بالحرمان ولا بالقطع .
تعالوا نبدأ الرحلة بعد كل هذه التجهيزات التي طالت ، وأردت أن نتهيأ لهذه المراحل القادمة ، وأنا أعرف أن إقبالكم ليس كما كان في موسم الاستعداد لرمضان والإبحار عبر سفينة رمضان ، وما ذلك إلا لعدم احتسابكم الأجر ، ولعدم تعظيم الأمة بالشكل المناسب لأيام العشر الأول من ذي الحجة كما هو الحال في رمضان ، لكن - والله – لو احتسبتم لبلغتم – ربما – ما هو أعلى رصيدًا من قربات رمضان ، فكيف لا تقبلون والجائزة ( الجنة ) و( غفران الذنوب ) و( التخلص من التبعات التي هي المظالم التي يقتص فيها عند القنطرة ) ؟؟
أعيدوا استحضار النية وراجعوا رسالة ( لماذا مشروع 60 يوم إلى الحج ؟ ) مرة أخرى ، ومازلت أرى أنكم بعيدون هذه المرة تماما وأراكم فترتم ، ومنكم من انتكس ، ومنكم من أدبر ، ومنكم من شغل ، ومنكم من لا يدري ، فيا عباد الله ... اقبضوا على الجمر فوالله إنه أهون من أن نقذف في نار الفتن ووحل المعاصي من جديد.
اليوم سيمضي معي من صدق فشمَّر عن ساعد الجد ، " ربنا أفرغ علينا صبرا وثبت أقدامنا وانصرنا "
وأول النسك : ( الإحرام ) وفي الإحرام يحظر على الإنسان أشياء ، غالبها يعود على أمور الدنيا والترفه ، فيلبس الواحد أكفانه في هيئة الإزار والرداء ، وينقي جسده ، ويعطره كما هي السنة عند تهيئة الميت في الغسل والتكفين ، وكأن هذا حال كل من يدخل على الله ، يحتاج لطهارة بدنه ، ومن أولى طهارة قلبه ، ويحتاج أن يهتف بالتلبية ( لبيك اللهم ) بقلبه قبل أن ينطق بها لسانه .
ولابد من ( ميقات ) لا يجوز له أن يتعداه حتى يدخل على الملك وهو متهيئ ، ( والميقات ) منزل مؤقت كشأن الدنيا تكون قنطرة إلى دار لا محظور فيها ( ألا وهي الجنة )
وأنت ( أحرم ) من اليوم بقلبك فعليك بأن :
(1) تُحرِّم على قلبك كل ضغينة وبغضاء تجاه أي أحد فإنها تحلق الدين كما يحلق الموسى الشعر .
(2) تُحرِّم على قلبك التعلق بالدنيا ، فازهد فيها ، فوالله إنها إلى زوال ، فأعرض عنها ، وأكثر من القراءة أو السماع عن الآخرة ، حتى تكون في قلبك ويصرف عنك حب الدنيا ، وعليك بدعاء مكثف أن يطهر الله قلبك منها .
(3) حرِّم على قلبك أي حب لا يكون في الله ( اللهم لا تجعل في قلوبنا حبًا إلا لك ولا تعلقًا إلا بك ) .
(4) وبيض قلبك كما بيضت ثيابك ، فربَّ مبيض لثيابه مدنس لدينه ، وعليك من الآن بصفاء الباطن " اللهم نقني من خطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس "
(5) أقبل على ربك ، فناجه وادعه ، وتقرب له " وجاء بقلب منيب " " وقربناه نجيًا " .
(6) تواضع فأنت من الآن تلبس الأكفان ، ولا فضل لأحد إلا بالتقوى للرحمن .
هيا من الآن اسمع ربك من دبيب قلبك ( لبيك ربي ) ( لبيك اللهم لبيك ) ، هيا فإنه باسط يده إليك لتتوب له فهل ترد يده ؟؟؟؟ ماذا ستحرمون على قلوبكم أيها الحجاج بقلوبكم ؟ أريد أن أسمع منكم ، والله لأحرمن على نفسي كذا وكذا من اليوم فلا عرف قلبي من الآن طعم ( كذا وكذا ) مما كان يلهيه عن رب العالمين فمن يتقدم الخطوة الأولى ويجتازها بنجاح ؟؟؟؟
تذكروا : البداية المحرقة تؤدي إلى النهاية المشرقة . والله الموفق
السبت، 18 أكتوبر 2008
مشروع 60 يوم إلى الحج
بسم الله ، والحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم ..أحبتي في الله ...نلتقي من جديد مع هذا المشروع الإيماني ، نتزود من خلاله للقاء ربنا جل جلاله ، فبعد أن أمضينا مائة يوم إلى رمضان ، وأبحرنا مع سفينة رمضان ، نستنهض الهمم مرة أخرى لنوجد في الأمة معنى من معاني العبودية في غاية الأهمية ، إنه معنى
" الاحتساب "أحبتي في الله ..(1)
هل لم تحدث نفسك بالحج ؟؟ هل لا تطمع في أن تخرج من ذنوبك كلها كما ولدت بلا خطايا ؟ تأمل هذا الفضل العظيم : قال صلى الله عليه وسلم
" من حج هذا البيت فلم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه "
[ متفق عليه ](2)
هل تريد أن تفوز الفوز العظيم ، وأن تنعم بالملك الكبير ، وتذوق لذة ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر مثلها ؟؟ بالتأكيد نعم تأمل قوله صلى الله عليه وسلم :ـ
" العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما ، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة "
[ متفق عليه ](3)
هل لا تحب أن تعيش غنيًا ؟ فانظر – حفظك الله- لقوله صلى الله عليه وسلم " تابعوا بين الحج والعمرة ، فإن متابعة بينهما تنفي الفقر والذنوب كما ينفي الكير خبث الحديد "ـ
[ رواه ابن ماجة وصححه الألباني ](4)
هل تحب أن تكون خير خلق الله في الأرض وتتقرب إلى الله بأفضل الأعمال ؟فتدبر جوابه صلى الله عليه وسلم لما سئل " أي الأعمال أفضل ؟ فقال " إيمان بالله ورسوله . قيل ثم ماذا ؟ قال " الجهاد في سبيل الله . قيل ثم ماذا ؟ قال الحج المبرور "ـ
[ رواه النسائي وصححه الألباني ](5)
وأنت – أختاه- ألا تحبين أن يكتب لك أجر الجهاد في سبيل الله تعالى وتنالي أعلى الدرجات عند رب الأرض والسماء ؟؟قالت أمنا عائشة رضي الله عنها : قلت يا رسول الله ! نرى الجهاد أفضل الأعمال أفلا نجاهد ؟ قال " لكنَّ أفضل الجهاد وأجمله ، حج مبرور ثم لزوم الحصر ( أي القرار في البيوت ). قالت " فلا أدع الحج بعد إذ سمعت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم "ـ
[ رواه البخاري ]وقال صلى الله عليه وسلم : " جهاد الكبير والصغير والمرأة الحج والعمرة "ـ
[رواه النسائي وحسنه الألباني ](6)
ألا تحب أن تتعبد مع كل الكائنات وأن تكون سببا في عبودية الكون لله تعالى قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما من مسلم يلبي إلا لبي من عن يمينه وشماله من حجر أو شجر أو مدر ، حتى تنقطع الأرض من ههنا وههنا "ـ
[ رواه الترمذي وصححه الألباني ](7)
ألا تحب أن تعتق رقبتك من النار ، وأن تحط عنك الخطايا وتكتب لك الحسنات المضاعفات قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
" من طاف بهذا البيت أسبوعاً فأحصاه كان كعتق رقبة " [ رواه الترمذي وصححه الألباني ]وقال " لا يضع قدماً ولا يرفع أخرى إلا حط الله عنه بها خطيئة وكتبت له بها حسنة" [ رواه الترمذي وصححه الألباني ]وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن مسحهما كفارة الخطايا "ـ
[ رواه الترمذي وصححه الألباني ](8)
ألا تحب القرب من ربك ، والتنعم بنعيم المقربين
( روح وريحان وجنة نعيم ) : قال رسول الله " ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبداً من النار من يوم عرفة وإنه ليدنو ثم يباهى بهم الملائكة فيقول " ما أراد هؤلاء ؟ "ـ
[رواه مسلم ](9)
ألا تحب أن تستجاب دعوتك قال صلى الله عليه وسلم : "الحجاج والعمار وفد الله : الله أكبر كما قال رسول الله " الحجاج والعمار وفد الله ، دعاهم فأجابوه ، وسألوه فأعطاهم " ـ
[رواه البزار وحسنه الألباني ](10)
هل يمكن أن ترتضي الحرمان؟قال الله تعالى في الحديث القدسي " إن عبداً أصححت له جسمه ، ووسعت عليه في معيشته ،
تمضي عليه خمسة أعوام لا يفد إليّ لمحروم " ـ
[رواه ابن حبان وصححه الألباني ]
أحبتي في الله
كان السلف يحرصون على الحج ، العلماء والخلفاء ، والقادة وغيرهم ، حتى إن الخليفة العباسي هارون الرشيد كان يغزو عاماً ويحج عاماً . وكان بعض الصالحين يتحسر إذا فاته الحج ، ويقول " لئن سار القوم وقعدنا ، وقربوا وبعدنا فما يؤمننا أن نكون ممن " كره الله انبعاثهم فثبطهم وقيل اقعدوا مع القاعدين " ـ
لكن هنا مشكلة ضخمة ، المسلمون مليار ونصف ، والذي يحج قراابة الخمسة أو حتى قل السبعة ملايين ، فماذا يصنع هؤلاء الملايين في موسم الحج ؟؟ هل حرموا ؟ كيف يحرمون هذا كله !!!ـ هل ليس لهم مخرج إذا ضاقت عليهم السبل ، ولم يجدوا زادا ولا راحلة ، لاسيما مع ارتفاع أسعار الحج ؟؟ لا بل لهم مخرج ، وهذا ما سنجتمع عليه طوال هذه المدة ، (60 يوم إلى الحج ) ، فتابعوا هذا المشروع ، الجميع ( من سيحج ومن لن يستطيع )
سنحج بإذن الله تعالى كلنا هذا العام بقلوبنا قبل أجسادنا ، وسنجتمع على معاني إيمانية مفتقدة
فاشتركوا معنا ( وفد الله ) وانشروا هذا المشروع في الأمة كلها ،
وليبلغ الشاهد منكم الغائب لنجيش الأمة لتحقيق معاني العبودية التي من أجلها خلقوا فانتظرونا غدًا مع معالم الطريق ، اللهم اجمعنا في رفقة خير النبيين في الجنة لا تنسوا الدعاء بأن يتقبل منا رمضان إنه هو السميع العليم
وأن يتوب علينا مما قد اقترفت أيدينا إنه هو التواب الرحيم سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
http://www.manhag. net/mam/category -204/message- 44493.html
الخميس، 4 سبتمبر 2008
الخميس، 28 أغسطس 2008
بدايه جديده في حياتي
الخميس، 3 يوليو 2008
مشروع 100 يوم حتى رمضان
هدف هذا المشروع التربوي هو تهيئة النفس لإستقبال رمضان بروح جديدة ...........تشعر بطعم جديد للعبادة
تخيل رمضان الماضى عندما كنت تقرأ القرآن
تشعر بأنك تقرأه لأول مرة ...........................لماذا ؟؟
هل سألت نفسك هذا السؤال
لأنك تجد فيه كل مرة حلاوة جديدة
و كيف كان حالك العام القبل الماضى ...............نفس الشعور طعم جديد لقيام الليل و قراءة القرآن
و القبل قبل الماضى ....................نفس الإجابة
ياااااااااااااااااه ..............تخيل لو كنت قد قرأته قبل رمضان
مرة واحدة
وقتها ستتذوق حلاوته مرتين ...............لأنك عندما تقرأته ستتذكر حلاوته التى تذوقتها قبل تلك المرة
هذا للقرآن ...........................
تخيل قيام الليل و تخيل الأذكار و تخيل الصوم و تخيل أعمال البر و الأعمال التعبدية
شكل آخر .......إحساس جديد
الأعمال كثيرة فى رمضان فأستعد لتهيئة نفسك لرمضان
من الآن
و ستجد أنك فى رمضان تفكر فى أعمال أخرى
المشروع عبارة عن 9 بوابات
قراءة القرآن : حاول أن تقرأ جزء أو جزء و نصف فى اليوم و إن ضعف بك الحال حاول سماعه ولكن حاول أن تثبت
قراءة القرآن : حاول أن تقرأ القرآن بنية جديدة و تذكر حديث رسول الله " إن هذا الكتاب طرفة بأيديكم و طرفة بأيدى الرحمن فتمسكوا به " تخيل أنك عندما تقرأ القرآن فإنك تصعد على هذا الحبل حتى تخرج من القمقم الذى تعيش فيه و تخرج من غرفتك المُظلمة
قراءة القرآن : و تدبر معنى آية من أياته و أكتبها لعلك ترجع لها فى يوم من الأيام فتشعر بما شعرت به وقتها
الصلاة : حاول أن تحافظ على الصلوات فى أوقاتها و حاول أن ترتقى لكى تصليها فى جماعة و حاول ان ترتقى أكثر و أكثر و تحصل على البراءتان ....................براءتان ؟؟؟أما تذكر حديث رسول الله « من صلى لله أربعين يوماً في جماعة يدرك التكبيرة الأولى كتب له براءتان، براءة من النار وبراءة من النفاق » حديث حسن ولا ننسى قول الرسول صلى الله عليه وسلم: « خير صفوف الرجال أولها وشرها آخرها » [رواه مسلم].
حفظ ما تيسر القرآن : حاول أن تحفظ 10 آيات فى اليوم و ستتذوق حلاوة ما حفظت عندما تكون خلف الإمام فى صلاة التراويح وصلاة التهجد .............ووقتها ستتمنى أنك لو حفظت كل القرآن الطريقة النورانية لحفظ القرآن
الصلاة على النبي :" من صلي علي واحدة صلى الله عليه عشرا" رواه مسلم
الصيام : تدريب عملى على صيام رمضان ........و تذكر حديث رسول الله (أفضل الصيام صيام داود عليه السلام) رواه الترمذي في سننه الموضوع بسيط و ليس شاق بالمرة تخيل أنك فى الشهر تصوم كل " إثنين و خميس " يعنى 8 مرات فى الشهر و معهم 3 أيام من كل شهر يعنى 11 يوم فى الشهر11 يوم × 11 شهر ( خلاف رمضان )أضف أيام رمضان و أضف 9 أيام ذو الحجة و 6 أيام من شهر شوال لا تنسى حديث السيدة عائشة رضي الله عنها قالت : " كان رسول الله يصوم حتى نقول لا يفطر ويفطر حتى نقول لا يصوم وما رأيت رسول الله استكمل صيام شهر إلا رمضان وما رأيته أكثر صياما منه في شعبان " رواه البخاري و بهذا تكون -بإذن الله - قد أتممت نصف الدهر صياماً
الصلاة : يكفى أن ذكر حديث رسول الله "حبب إليَّ من دنياكم : النساء والطيب ، وجعلت قرة عيني في الصلاة "
الأذكار : ألا بذكر الله تتطئمن القلوب.................بالطبع إستهل يومك بأذكار الصباح و المساء و أكثر من التسبيح و الإستغفار و ألزم الإستغفار
تخيل قلبك أنه إناء متسخ بل شديد الإتساخ و عليك
أن تتطهره...................
هل تزيل الإتساخ أولاً أم تقوم بتعطيره حتى تزول رائحة الإتساخ
بالطبع يجب أن تزيل الإتساخ أولاً ..................................و لكن قد تجد أثار الخدش فى قعر الإناء
هل تعرف كيف يكون إزالة الإتساخ بدون خدش أو تجريح
فى قلبك ؟
ألزم الأعمال الصالحة فإنها تفعل فعل المياه على الإناء المتسخ
تزيل الإتساخ بدون جهد أو خدش و لكن قد يطول الوقت
و لازم الإستغفار و التسبيح ........................فإن بالإستغفار تزول قساوة قلبك و بالتسبيح يزداد قلبك نوراً
و أذكّرك أخى الحبيب بحديث رسول الله
صلى الله عليه وسلم : من قال أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه ثلاثا غُفرت ذنوبه وإن كان فارّاً من الزحف
( الفرار من الزحف كبيرة من الكبائر )
تخيل بالإستغفار .............يُغفر لك و إن كنت قد فعلت كبيرة
فلازم الإستغفار بالله عليك ,,,,,,,,,,,,,,,,,يرق بها قلبك
سبحانك اللهم و بحمدك ...........أشهد أن لا إله إلا أنت ..................أستغفرك و أتوب إليك
---
لمتابعة المشروع
http://www.manhag.net/mam/
الاثنين، 30 يونيو 2008
افتـح قلبـك للدنيـا
افتح قلبك للدنيا
وافتح قلبك للناس
وافتح قلبك للعمل
و افتح قلبك للأمل
وافتح قلبك لنفسك
افتح قلبك